هجرة متتالية لشركات صناعة الهواتف الذكية و المعلوماتية و هذا ما أقدم على فعله العملاق التكنولوجي سامسونغ.
و قد أعلنت عن إغﻻق آخر مواقعها الصناعية في الصين، بعد ان كانت قد أغلقت مصنعا آخرا العام الماضي وقامت بتخفيض الانتاج في آخر مصانعها بالصين في يونيو من هذا العام.
يرجع السبب في إتخاذ هاذ الإجراء من طرف سامسونغ حسب الخبراء في المنافسة الشديدة التي أصبحت تواجهها الشركات الأجنبية التي تصنع في الصين مع الشركات المحلية و على رأسها خصوصا الصينية هواوي و كذلك شاومي و غيرها.
و ﻻ تعد سامسونغ وحدها من اتخذت هذا القرار، فقد اتخذت شركات آخرى قرارات مماثلة وسامسونغ جزء من الموجة المغادرة لبلاد التكنولوجيا.
تعليقات
إرسال تعليق